فستان بينك شفاف من الأمام مع فتحة جانبية من الساق ارتدته الممثلة مي عمر في حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي في دورته الثالثة أمس الخميس، مما جعلها تلفت الأنظار وتثير الجدل، نظرًا لإطلالتها الجريئة غير المعتادة.
الفستان من تصميم زهير مراد، ولاقى استحسان جمهور مي عمر، نظرًا لإبرازه أنوثتها على السجادة الحمراء بالمهرجان، إلا أن الأمر لم يعجب الكثير فقد انتقدها البعض لجرأتها في ارتداء مثل هذا التصميم العاري من الأسفل.
جاء الفستان طويل وبه فتحة جانبية أعلى الفخذ، ويمتزج في الخامات بين الشيفون والجبير، ولفت الأنظار أن الجزء الجبير الشفاف كان يظهر من تحته لون جلد مي عمر وهذا ما أثار التساؤلات إن كانت
مي ترتدي فستانًا دون بطانة وشفاف.للوهلة الأولى قد تظن أن الفستان شفاف دون بطانة ويظهر أجزاء من الصدر، والفتحة اليسرى له لا تحتوي على بطانة أيضا، ولكن في حقيقة الأمر أن بطانة فستان مي منفصلة عن القماش الأساسي له، وبنفس لون بشرتها، وهو ما يجعلك تظن أنه شفاف دون بطانة.
وخلال التقاط الصور مع زوجها المخرج محمد سامي، حرصت مي على إظهار "الفتحة" اليسرى للفستان أمام العدسات، وهو ما آثار جدل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلى الجانب الآخر تأتي الفنانة التي طالما اعتاد جمهورها على إطلالاتها المثيرة للجدل، نظرًا
للعري التام الذي تظهر به في المهرجانات السينمائية آخرهم "فستان المايوه" كما لقبه البعض عند ظهورها به أثناء حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي العام الماضي، والذي انتقدت فيه وبشدة وكاد الأمر أن يصل لحبسها بعد تحقيق نقابة المهن التمثيلية معها، حتى خرجت الفنانة وبررت موقفها الحرج الذي وقعت فيه في ذلك التوقيت.إنها الفنانة رانيا يوسف، حيث أطلت بفستان مكشوف من اللون الزيتي، ورغم ملائمة درجة اللون مع لون بشرتها البرونزية، إلا أن الموديل الجريء لم يلق قبولا لدى البعض الذين وجدوا أنها دائما تقع اختياراتها جريئة.
لم يكن فستان رانيا يوسف الذي خطف الأنظار فقط، ولكن وضعها لبودر لامع على منطقة الصدر بشكل وجده البعض مبالغ فيه، وآثار جدل الجمهور والذي يكاد يكون اعتاد على إطلالاتها الجريئة والمفاجئة، فهو دائمًا يترقب الصدمة الجديدة التي ستفجرها رانيا يوسف في تلك المناسبات المهمة.
أخبار متعلقة :