“مرّ شهران وعشرون يومًا وكأنّها دهرٌ أفتقدك فيه”. بهذه الكلمات عبّرت الممثّلة المصريّة، المعتزلة شمس البارودي، عن افتقادها زوجها الممثّل الرّاحل حسن يوسف، الذي رحل عن عالمنا في شهر تشرين الثّاني /نوفمبر الفائت.
وفي منشور لها على “فايسبوك”، استذكرت “البارودي”، اللحظات الأخيرة من حياة حسن يوسف، إذ توفّي بين يدَيها وهي تردّد له الشّهادة وتحتضن رأسه ويده وتقول له: “لن أتأخّر عليك يا حبيبي”.
في السّياق نفسه، أكّدت “البارودي”، في منشورها، أن حسن يوسف، كان أكرم الرّجال لكلّ من حوله وأنّ الله سيُكرمه بفائق كرمه قائلةً:”كنت أشعر أنّني أجلس على عرش الدّنيا بوجوده معي بعطاءه واهتمامه وحُبّه الذي لم ينفد ولو لحظة على مرّ سنوات حُبّنا معًا، مرّ شهران وعشرون يومًا كأنّها دهرٌ.. أفتقدك فيه.”
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
نذكر أنّ شمس البارودي، تحرص بشكل دائم على كتابة المنشورات المؤثّرة عبر حسابها الرّسميّ على “فايسبوك”، التي تعبّر من خلالها عن حزنها وشوقها لزوجها الرّاحل حسن يوسف، الذي أمضت معه اثنين وخمسين عامًا من الزّواج النّاجح، كما تعبّر عن شوقها إلى ابنها الأصغر عبد الله وحزنها عليه، وهو الذي توفّي غرقًا في صيف ٢٠٢٣.
كانت هذه تفاصيل خبر شمس البارودي تروي تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة حسن يوسف لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
أخبار متعلقة :