شكرا لقرائتكم خبر عن رغم الخلافات.. اليابان والصين تتفقان على بناء علاقات استراتيجية مستقرة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - أجرت اليابان والصين حوارًا استراتيجيًا بين مسؤولين على مستوى نواب وزيري الخارجية يوم الاثنين، للمرة الأولى منذ يناير 2020.
وفي الاجتماع الذي عُقد في طوكيو، أكد نائب وزير الخارجية الياباني ماساتاكا أوكانو ونائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي التزامهما بتعزيز "علاقة استراتيجية مفيدة للطرفين تقوم على المصالح الاستراتيجية المشتركة".
كما اتفق المسؤولان على أن بلديهما سيواصلان العمل من أجل بناء "علاقات بناءة ومستقرة بين اليابان والصين"، حسبما أفادت وكالة جيجي برس.
كما مددت اليابان يوم السبت جرفها القاري إلى الجزء الشرقي من الجزر الواقعة على بعد نحو 1000 كيلومتر جنوب طوكيو، ما يمكن الدولة الفقيرة بالموارد من بدء البحث لاستخراج الموارد الطبيعية البحرية، مثل المعادن النادرة من المنطقة.
وقوبلت هذه الخطوة التي اتخذتها اليابان بمعارضة شديدة من جانب الصين.
وفي الاجتماع الذي عُقد في طوكيو، أكد نائب وزير الخارجية الياباني ماساتاكا أوكانو ونائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي التزامهما بتعزيز "علاقة استراتيجية مفيدة للطرفين تقوم على المصالح الاستراتيجية المشتركة".
كما اتفق المسؤولان على أن بلديهما سيواصلان العمل من أجل بناء "علاقات بناءة ومستقرة بين اليابان والصين"، حسبما أفادت وكالة جيجي برس.
توتر العلاقات
ويسود العلاقات بين اليابان والصين التوتر بسبب جزر غير مأهولة متنازع عليها تقع في بحر الصين الشرقي، وتسمي الصين الجزر "دياويو" بينما تسميها اليابان "سينكاكو"، وهذه الجرز تديرها اليابان، لكن الصين تطالب بالسيادة عليها.كما مددت اليابان يوم السبت جرفها القاري إلى الجزء الشرقي من الجزر الواقعة على بعد نحو 1000 كيلومتر جنوب طوكيو، ما يمكن الدولة الفقيرة بالموارد من بدء البحث لاستخراج الموارد الطبيعية البحرية، مثل المعادن النادرة من المنطقة.
وقوبلت هذه الخطوة التي اتخذتها اليابان بمعارضة شديدة من جانب الصين.
أخبار متعلقة :