شكرا لقرائتكم خبر عن خبراء أمميون يحذرون من تصاعد "الإسلاموفوبيا" والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - حذر خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان من تصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا إلى مستويات مثيرة للقلق، وتزايد أعمال المضايقة والترهيب والعنف والتحريض على أساس الدين أو المعتقد في جميع أنحاء العالم ضد المسلمين.
ودعا الخبراء في بيان اليوم بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا"، لتكثيف الجهود الدولية لتعزيز الحوار العالمي بشأن ثقافة التسامح والسلام على جميع المستويات، وتوقف رجال الدين والسياسة والأحزاب والجماعات المسلحة وحتى الجهات الحكومية، عن انتهاك حقوق الإنسان والدعوي للتمييز على أساس الدين والمعتقد. This is a Twitter Status تدعو وسائل الإعلام إلى إنتاج أعمال لمواجهة الإسلاموفوبيا والإساءة للرموز الدينيةThis is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
وأعربوا عن الأسف إزاء حوادث الحرق العلني لنسخ من القران الكريم الكريم، مشيرين إلى أن التعبير عن التعصب الدينيّ يؤدي إلى أذى عميق وخوف شديد على المستوى الفردي والمجتمعي ويجب إدانته، وأيضًا خطر الدعوة إلى الكراهية الدينيّة والتحريض على التمييز.
وأشاروا إلى أن الممتلكات الثقافية محمية بموجب القانون الدولي أثناء النزاعات المسلحة، وأن أي أذى يلحق بها يؤدي إلى الإضرار بالتراث الثقافي للبشرية جمعاء.
وأضافوا أن الاعتداءات الجسدية والتهديدات على أساس الانتماء الديني، فشل غير مقبول للدولة في حماية جميع مواطنيها بما يتماشى مع التزاماتها القانونية الدولية، مبينين أن العالم قد شهد تلك الهجمات على المساجد والمراكز الثقافية والمدارس والممتلكات الخاصة المملوكة للمسلمين.
وشددوا على مسؤولية الدول والجهات الدينية في مكافحة الظاهرة، بما يتماشى مع خطة عمل الرباط، والعمل على تعزيز واحترام التنوع الديني، معربين عن تضامنهم مع الذين عانوا من التعصب والتمييز والانتهاكات والعنف لمجرد أنهم مسلمين.
ودعا الخبراء في بيان اليوم بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا"، لتكثيف الجهود الدولية لتعزيز الحوار العالمي بشأن ثقافة التسامح والسلام على جميع المستويات، وتوقف رجال الدين والسياسة والأحزاب والجماعات المسلحة وحتى الجهات الحكومية، عن انتهاك حقوق الإنسان والدعوي للتمييز على أساس الدين والمعتقد. This is a Twitter Status تدعو وسائل الإعلام إلى إنتاج أعمال لمواجهة الإسلاموفوبيا والإساءة للرموز الدينيةThis is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)
مكافحة الإسلاموفوبيا
كما حثوا الدول على إرساء استجابتها لوقف جميع أشكال الكراهية الدينية بما في ذلك كراهية الإسلام وحثهم على القيم والمبادئ والإطار القانوني الدولي لحقوق الإنسان.وأعربوا عن الأسف إزاء حوادث الحرق العلني لنسخ من القران الكريم الكريم، مشيرين إلى أن التعبير عن التعصب الدينيّ يؤدي إلى أذى عميق وخوف شديد على المستوى الفردي والمجتمعي ويجب إدانته، وأيضًا خطر الدعوة إلى الكراهية الدينيّة والتحريض على التمييز.
تدمير دور العبادة في غزة
كما عبر الخبراء عن فزعهم إزاء استمرار القوات الإسرائيلية خلال شهر رمضان المبارك، في رفض السماح بوصول المساعدات الإنسانية بكمية كافية والمعونة الغذائية للسكان المدنيين في غزة وغالبيتهم من المسلمين، رغم انتشار الجوع وسوء التغذية الحاد، وفرض القيود غير المبررة على الوصول إلى المسجد الأقصى، والخسائر الفادحة في الأرواح وتدمير عدد كبير من دور العبادة في غزة.وأشاروا إلى أن الممتلكات الثقافية محمية بموجب القانون الدولي أثناء النزاعات المسلحة، وأن أي أذى يلحق بها يؤدي إلى الإضرار بالتراث الثقافي للبشرية جمعاء.
وأضافوا أن الاعتداءات الجسدية والتهديدات على أساس الانتماء الديني، فشل غير مقبول للدولة في حماية جميع مواطنيها بما يتماشى مع التزاماتها القانونية الدولية، مبينين أن العالم قد شهد تلك الهجمات على المساجد والمراكز الثقافية والمدارس والممتلكات الخاصة المملوكة للمسلمين.
وشددوا على مسؤولية الدول والجهات الدينية في مكافحة الظاهرة، بما يتماشى مع خطة عمل الرباط، والعمل على تعزيز واحترام التنوع الديني، معربين عن تضامنهم مع الذين عانوا من التعصب والتمييز والانتهاكات والعنف لمجرد أنهم مسلمين.
أخبار متعلقة :