شكرا لقرائتكم خبر عن "السديس": تقييم الأداء وتعظيم مكامن القوة، وفق عمل مؤسسي محوكم والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - حث رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس؛ القيادات الدينية ومنسوبي الرئاسة بالتهيئة الاستباقية المبكرة لموسم حج عام: 1445هـ؛ وتعظيم رحلة ضيوف الرحمن الإيمانية، مهنئًا جميع القيادات الدينية بالنجاح الذي حققته الرئاسة في تنفيذ خطة شهر رمضان المبارك 1445هـ، ومشددًا على أن محورية خدمة الضيف دينيًا، وإثراء تجربتهم الإيمانية؛ ستظل محور خطة موسم حج 1445هـ.
وقال رئيس الشؤون الدينية خلال لقائه مع القيادات الدينية بمكتبه برئاسة الشؤون الدينية بمكة المكرمة، عقب مباشرتهم العمل بعد إجازة عيد الفطر المبارك: إن شعار محورية خدمة الضيف دينيًا الذي وضعته الرئاسة خلال موسم رمضان ١٤٤٥هـ، تكلل -ولله الحمد- بالنجاح المبهر، في أول موسم ديني بعد استحداث جهاز رئاسة الشؤون الدينية بفضل الله -تعالى-، ثم بالدعم الكبير والعناية الفائقة من القيادة الرشيدة -أعزها الله-، مؤكدًا أن تضافر الجهود بين شركاء النجاح؛ خلَق منظومة دينية خدمية متكاملة، تراعي معايير الجودة العالمية، وأسهم في مواصلة سلسلة نجاحات المملكة العربية السعودية في إيصال رسالة الحرمين الوسطية للعالم، وتهيئة الأجواء التعبدية الخاشعة للمصلين والمعتمرين، وإثراء تجربة الأعداد المليونية من القاصدين والزائرين للحرمين، وتعضيد الأدوار التكاملية مع هيئة العناية بالحرمين، والتناغم مع كافة الجهات الحكومية وشركاء النجاح.
وأضاف السديس: أن من العوامل التي أدت إلى نجاح موسم رمضان المبارك؛ التعاون المستمر بين الجميع، والتناغم والتكامل في الأعمال الميدانية الدينية، مما يؤكد على العمل المؤسسي المحوكم في المنظومة الدينية.
وطالب القيادات الدينية المعنية بسرعة إعداد دراسة لتقييم أداء المنظومة الدينية وحوكمة عملها، وتعظيم مكامن القوة، وتحويل التحديات إلى فرص إيجابية، وفق حوكمة وقياس رضا القاصدين، وتميز ديني وجودة وإتقان.
واستمع رئيس الشؤون الدينية لأراء ومقترحات القيادات الدينية حول خطة موسم رمضان ١٤٤٥هـ، وطبيعة عمل المنظومة الدينية في المرحلة القادمة، وموسم الحج على وجه الخصوص.
وقال رئيس الشؤون الدينية خلال لقائه مع القيادات الدينية بمكتبه برئاسة الشؤون الدينية بمكة المكرمة، عقب مباشرتهم العمل بعد إجازة عيد الفطر المبارك: إن شعار محورية خدمة الضيف دينيًا الذي وضعته الرئاسة خلال موسم رمضان ١٤٤٥هـ، تكلل -ولله الحمد- بالنجاح المبهر، في أول موسم ديني بعد استحداث جهاز رئاسة الشؤون الدينية بفضل الله -تعالى-، ثم بالدعم الكبير والعناية الفائقة من القيادة الرشيدة -أعزها الله-، مؤكدًا أن تضافر الجهود بين شركاء النجاح؛ خلَق منظومة دينية خدمية متكاملة، تراعي معايير الجودة العالمية، وأسهم في مواصلة سلسلة نجاحات المملكة العربية السعودية في إيصال رسالة الحرمين الوسطية للعالم، وتهيئة الأجواء التعبدية الخاشعة للمصلين والمعتمرين، وإثراء تجربة الأعداد المليونية من القاصدين والزائرين للحرمين، وتعضيد الأدوار التكاملية مع هيئة العناية بالحرمين، والتناغم مع كافة الجهات الحكومية وشركاء النجاح.
نجاح موسم رمضان
وأضاف السديس: أن من العوامل التي أدت إلى نجاح موسم رمضان المبارك؛ التعاون المستمر بين الجميع، والتناغم والتكامل في الأعمال الميدانية الدينية، مما يؤكد على العمل المؤسسي المحوكم في المنظومة الدينية.
وطالب القيادات الدينية المعنية بسرعة إعداد دراسة لتقييم أداء المنظومة الدينية وحوكمة عملها، وتعظيم مكامن القوة، وتحويل التحديات إلى فرص إيجابية، وفق حوكمة وقياس رضا القاصدين، وتميز ديني وجودة وإتقان.
واستمع رئيس الشؤون الدينية لأراء ومقترحات القيادات الدينية حول خطة موسم رمضان ١٤٤٥هـ، وطبيعة عمل المنظومة الدينية في المرحلة القادمة، وموسم الحج على وجه الخصوص.
أخبار متعلقة :