شكرا لقرائتكم خبر عن "مقاضي رمضان".. الأسواق تختنق بمتسوقي اللحظات الأخيرة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تنتشر ظاهرة "شراء مقاضي رمضان" في اللحظات الأخيرة بشكل لافت، ما يُسبب ازدحامات خانقة داخل وخارج الأسواق والمجمعات التجارية.
وتُظهر هذه الظاهرة غياب ثقافة التخطيط المبكر لشراء المواد الغذائية الأساسية، حيث ينتظر الكثيرون حتى اللحظات الأخيرة لشراء احتياجاتهم، ما يُسبب ضغطًا كبيرًا على الأسواق.
وأكد المختص الاقتصادي عبدالله السيف أن ظاهرة ”مقاضي اللحظات الأخيرة“ تُسبب ضغطًا على الأسواق، مما قد يُؤدي إلى ارتفاع الأسعار استغلالًا من بعض التجار.
وناشد الأُسر بضرورة التخطيط المسبق لشراء احتياجاتها قبل حلول رمضان بوقت كافٍ، لتجنب الازدحام والضغط على الأسواق.
وشدد على أهمية التوعية بأضرار الاستهلاك المُفرط، والتركيز على القيم الروحية والثقافية لشهر رمضان.
ولفت إلى عدد من التوصيات من ضمنها توعية الأُسر بأهمية التخطيط المسبق لشراء احتياجاتها قبل حلول رمضان بوقت كافٍ، تنظيم حملات توعوية حول مخاطر الاستهلاك المُفرط، نشر ثقافة الترشيد والاعتدال في الاستهلاك، تشجيع الأُسر على التركيز على القيم الروحية والثقافية لشهر رمضان، توفير عروض وخصومات على المواد الغذائية الأساسية قبل حلول رمضان.
وقال المختص النفسي فيصل العجيان، إن بعض الأشخاص قد يلجؤون إلى شراء ”مقاضي رمضان“ في اللحظات الأخيرة كنوع من الهروب من ضغوطات الحياة اليومية.
وأكد على أن ظاهرة ”مقاضي رمضان“ تُسبب ضغطًا نفسيًا كبيرًا على الأفراد، خاصةً مع ازدحام الأسواق وارتفاع الأسعار.
ونصح بضرورة التخطيط المسبق وتنظيم الوقت لتجنب هذه الضغوطات، والاستفادة من شهر رمضان للتقرب من الله تعالى، لافتا إلى أهمية التخطيط المالي لشراء احتياجات رمضان، ما يُساعد على تجنب الوقوع في فخ الديون.
وأضاف: "ظاهرة ”شراء مقاضي رمضان“ في اللحظات الأخيرة تُسبب العديد من المشاكل، مثل الازدحام وارتفاع الأسعار والاستهلاك المُفرط، لذلك، من المهم توعية الأُسر بأهمية التخطيط المسبق لشراء احتياجاتها قبل حلول رمضان بوقت كافٍ".
وتُظهر هذه الظاهرة غياب ثقافة التخطيط المبكر لشراء المواد الغذائية الأساسية، حيث ينتظر الكثيرون حتى اللحظات الأخيرة لشراء احتياجاتهم، ما يُسبب ضغطًا كبيرًا على الأسواق.
وأكد المختص الاقتصادي عبدالله السيف أن ظاهرة ”مقاضي اللحظات الأخيرة“ تُسبب ضغطًا على الأسواق، مما قد يُؤدي إلى ارتفاع الأسعار استغلالًا من بعض التجار.
وناشد الأُسر بضرورة التخطيط المسبق لشراء احتياجاتها قبل حلول رمضان بوقت كافٍ، لتجنب الازدحام والضغط على الأسواق.
استهلاك مفرط
فيما أشار المختص الاجتماعي جعفر العيد، إلى أن هذه الظاهرة تعكس ثقافة الاستهلاك المُفرط التي باتت سائدة في المجتمع، حيث يُقدم الكثيرون على شراء كميات كبيرة من المواد الغذائية التي قد لا تُستهلك خلال الشهر الفضيل.وشدد على أهمية التوعية بأضرار الاستهلاك المُفرط، والتركيز على القيم الروحية والثقافية لشهر رمضان.
ولفت إلى عدد من التوصيات من ضمنها توعية الأُسر بأهمية التخطيط المسبق لشراء احتياجاتها قبل حلول رمضان بوقت كافٍ، تنظيم حملات توعوية حول مخاطر الاستهلاك المُفرط، نشر ثقافة الترشيد والاعتدال في الاستهلاك، تشجيع الأُسر على التركيز على القيم الروحية والثقافية لشهر رمضان، توفير عروض وخصومات على المواد الغذائية الأساسية قبل حلول رمضان.
وقال المختص النفسي فيصل العجيان، إن بعض الأشخاص قد يلجؤون إلى شراء ”مقاضي رمضان“ في اللحظات الأخيرة كنوع من الهروب من ضغوطات الحياة اليومية.
وأكد على أن ظاهرة ”مقاضي رمضان“ تُسبب ضغطًا نفسيًا كبيرًا على الأفراد، خاصةً مع ازدحام الأسواق وارتفاع الأسعار.
ونصح بضرورة التخطيط المسبق وتنظيم الوقت لتجنب هذه الضغوطات، والاستفادة من شهر رمضان للتقرب من الله تعالى، لافتا إلى أهمية التخطيط المالي لشراء احتياجات رمضان، ما يُساعد على تجنب الوقوع في فخ الديون.
وأضاف: "ظاهرة ”شراء مقاضي رمضان“ في اللحظات الأخيرة تُسبب العديد من المشاكل، مثل الازدحام وارتفاع الأسعار والاستهلاك المُفرط، لذلك، من المهم توعية الأُسر بأهمية التخطيط المسبق لشراء احتياجاتها قبل حلول رمضان بوقت كافٍ".
أخبار متعلقة :