شكرا لقرائتكم خبر عن "بشرى خالدة".. كيف استقبل ضيوف برنامج خادم الحرمين خبر اختيارهم؟ والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - وصف ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة الذين يتواجدون هذه الأيام في مكة المكرمة والمدينة المنورة، اللحظة الأولى من سماعهم خبر اختيارهم بـ"البشرى الخالدة"، وستبقى تفاصيل هذه اللحظات في أذهانهم طويلاً ، خصوصاً أن أهاليهم وأقاربهم وجيرانهم شاركوهم هذه المشاعر منذ الإعلان حتى المغادرة نحو المملكة.
وفي التفاصيل، فإن الدفعة الثالثة لعام 2024 من برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وعددهم 250 معتمراً ومعتمره، وصلوا إلى المدينة المنورة الأربعاء الماضي وحظوا باستقبال كبير، ثم جاوروا الحرم النبوي الشريف.
وزاروا منطقة جبل الرماة ومقبرة شهداء أحد ثم انتقلوا إلى مجمع المصحف الشريف، ثم مسجد قباء ثم تجولوا في المتحف الدولي، والتقوا بإمام وخطيب الحرم الشيخ صلاح البدير ، وصباح اليوم الإثنين ينتقلون إلى مكة لأداء مناسك العمرة.
أما أكرم الدليمي من العراق قال: أسعد مفاجأة هي حينما قالوا لي: أحظر لنا جوازك.. هناك سفر إلى المملكة العربية السعودية ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين، وأنت في البرنامج ، هنا الفرحة مميزة والنكهة الخاصة في الفرحة أنك في ضيافة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
ووصف "عبدالقادر امباركي" من السنغال تواجده ضمن الضيوف أنها فرصة ثمينة وفرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان للأمة الإسلامية.
وقال: لا أنسى تلك المكالمة التي وصلتني وأنا أجلس مع والدتي وأسرتي، واحتفلنا بتلك البشرى طوال اليوم، لذلك تلك اللحظة ألبستني ثوب السرور والفرح العظيم بالمشاركة في هذا البرنامج العظيم من جميع النواحي.
ويرى الضيف "محمد حقار" من جمهورية تشاد، أن مسألة اختياره من بين 18 مليون تشادي هي معجزة، وفي نفس الوقت شرف كبير أن يقع عليك الاختيار ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لزيارة المدينة المنورة ومكة المكرمة لأداء مناسك العمرة والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبية رضوان الله عليهم.
مستشار وزير التعليم التشادي "حمدان النظيف" يقول: وصلني اتصال هاتفي في الساعة الثانية ظهراً وأنا في العمل بين زملائي الموظفين، وزفّ هذا الاتصال البشرى، وغرس الفرح، وكانت فترة الاستعداد ممتعة بالنسبة لي وعائلتي وأصدقائي، فالكل يشاركني التجهيز مع أن البرنامج يوفر كل الخدمات والتسهيلات.
وختم "محمد أحمد": بعد أن وصلت هنا إلى المدينة ففي عنقي شكر للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الذي حقق حلم العمر، وحلم الصلاة في المسجد النبوي وبالقرب من الحبيب صلى الله عليه وسلم، وأداء مناسك العمرة.
وفي التفاصيل، فإن الدفعة الثالثة لعام 2024 من برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وعددهم 250 معتمراً ومعتمره، وصلوا إلى المدينة المنورة الأربعاء الماضي وحظوا باستقبال كبير، ثم جاوروا الحرم النبوي الشريف.
وزاروا منطقة جبل الرماة ومقبرة شهداء أحد ثم انتقلوا إلى مجمع المصحف الشريف، ثم مسجد قباء ثم تجولوا في المتحف الدولي، والتقوا بإمام وخطيب الحرم الشيخ صلاح البدير ، وصباح اليوم الإثنين ينتقلون إلى مكة لأداء مناسك العمرة.
الدعوة الكريمة
وتحدث إبراهيم عزالدين القيلاني من العراق قائلاً: الفرحة الأولى هي جوار الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، أما الفرحة الثانية فرحة بإخواننا، وأضاف الفرح الأكبر هي فرحتنا بهذه الدعوة الكريمة الطيبة التي لمسنا منها الأخوة الصادقة.أما أكرم الدليمي من العراق قال: أسعد مفاجأة هي حينما قالوا لي: أحظر لنا جوازك.. هناك سفر إلى المملكة العربية السعودية ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين، وأنت في البرنامج ، هنا الفرحة مميزة والنكهة الخاصة في الفرحة أنك في ضيافة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
رسالة آسرتني
مختار بابتاج من موريتانيا قال: استيقظت على رسالة آسرتني كثيراً، هذه الرسالة تتضمن أنني ضمن ضيوف خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لأداء العمرة، فتصفحت الرسالة مرات ومرات وبدأت التهاني تنهال من كل مكان، فكنت مسرور و مازلت إلى اليوم، فالشكر للقائمين على هذه البرنامج المبارك.ووصف "عبدالقادر امباركي" من السنغال تواجده ضمن الضيوف أنها فرصة ثمينة وفرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان للأمة الإسلامية.
وقال: لا أنسى تلك المكالمة التي وصلتني وأنا أجلس مع والدتي وأسرتي، واحتفلنا بتلك البشرى طوال اليوم، لذلك تلك اللحظة ألبستني ثوب السرور والفرح العظيم بالمشاركة في هذا البرنامج العظيم من جميع النواحي.
موعد الرحلة وتسارع الأيام
محمد صابر الثابت من تونس قال: من الصعب أن أتذكر حالة الفرح التي حلت بنا، وبقيت في حالة انتظار لحظة موعد السفر وطالت الأيام والليالي حتى وصلت إلى مرحلة أن تتسارع الأيام حتى يصل الرابع من شهر شعبان لأنتقل لهذا المكان المبارك، وبالفعل أنا هنا أنا شكراً للمملكة العربية السعودية حكومةً وشعباً.ويرى الضيف "محمد حقار" من جمهورية تشاد، أن مسألة اختياره من بين 18 مليون تشادي هي معجزة، وفي نفس الوقت شرف كبير أن يقع عليك الاختيار ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لزيارة المدينة المنورة ومكة المكرمة لأداء مناسك العمرة والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبية رضوان الله عليهم.
مستشار وزير التعليم التشادي "حمدان النظيف" يقول: وصلني اتصال هاتفي في الساعة الثانية ظهراً وأنا في العمل بين زملائي الموظفين، وزفّ هذا الاتصال البشرى، وغرس الفرح، وكانت فترة الاستعداد ممتعة بالنسبة لي وعائلتي وأصدقائي، فالكل يشاركني التجهيز مع أن البرنامج يوفر كل الخدمات والتسهيلات.
مناسك العمرة
محمد محمود أحمد من مصر يقول: أعمل في جامع الأزهر الشريف، ووردني اتصال يزف البشرى باختياري ضمن الضيوف، لا أعرف كيف أمضيت ذلك اليوم، السفر إلى مكة والمدينة قد يبدو ميسراً ومتاحاً للكل خصوصاً مع تأشيرات العمرة والتأشيرات السياحية، لكن أن تكون ضمن برنامج الضيوف وبحفاوة خاصة وتسهيلات كبيرة فهذا فخر وسعادة.وختم "محمد أحمد": بعد أن وصلت هنا إلى المدينة ففي عنقي شكر للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الذي حقق حلم العمر، وحلم الصلاة في المسجد النبوي وبالقرب من الحبيب صلى الله عليه وسلم، وأداء مناسك العمرة.
أخبار متعلقة :