شكرا لقرائتكم خبر عن وزير الطاقة: السعودية أنتجت 44 جيجاواط من الطاقة المتجددة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - قال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة: إن السعودية أنتجت 44 جيجاواط من الطاقة المتجددة وهي تمثل نحو 50% من الطاقة الاستيعابية المركبة في بريطانيا و90% في السويد و100% من القدرة الاستيعابية المركبة في سويسرا والنمسا وماليزيا.
وأضاف الوزير خلال كلمته في مبادرة مستقبل الاستثمار إنه لا توجد دولة في العالم مرت بالتحول في فترة وجيزة مثل السعودية، مضيفا أن السعودية لا تعرف كلمة مستحيل.
وأشار الوزير إلى السعودية انتقلت من استخدام السوائل إلى الغاز في شكل الميثان في المياه وليس الكهرباء فقط، منوها بإنشاء مدينتين صناعتين.
ونوه سموه بأن برنامج كفاءة الطاقة بدأ في 2012 وشارك فيه نحو 20 جهة وشركة ومؤسسة حكومية.
وتابع سموه: "أروني من لديه الطاقة الاستيعابية التي تم تنفيذها بالفعل من لديه الاستعداد أن يكون جاهزا لتصدير الهيدروجين الأخضر والهيدروجين النظيف، إذ يوجد شركتي أرامكو وسابك يجوبون العالم لتسويق الهيدروجين الأخضر، ونواصل الترتيبات ليفهم العالم أن السعودية جاهزة لتصدير الهيدروجين الأخضر بأي حجم".
وأضاف الوزير: "نريد أن نتأكد أن الهيدروجين الأخضر أن يكون متاحا في السعودية أمام المستثمرين".
وأشار وزير الطاقة إلى أن السعودية حققت في سنوات قليلة أرقاما مشابهة لما حققته دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في 50 عاما.
وانطلقت اليوم النسخة الثامنة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات تحت شعار "أفق لا متناه.. الاستثمار اليوم لصياغة الغد".
ومن المتوقع مشاركة 5 آلاف ضيف و500 متحدث يتناقشون في 200 جلسة، بموضوعات أبرزها دور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية، والاستقرار الاقتصادي والتنمية العادلة ومكافحة التغير المناخي، إلى جانب الذكاء الاصطناعي والابتكار والصحة والقضايا الجيوسياسية.
وستعزز مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار من خلال المؤتمر المناقشات حول كيف يمكن للاستثمار أن يعمل كمحفز لمستقبل مزدهر ومستدام، وتوسيع آفاق ما يمكن تحقيقه للبشرية.
وتركز النسخة الثامنة للمؤتمر على إستراتيجيات جديدة لمواجهة ومعالجة التحديات العالمية، ودور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية والهياكل الداخلية والجوانب العملية للاستثمارات.
وأضاف الوزير خلال كلمته في مبادرة مستقبل الاستثمار إنه لا توجد دولة في العالم مرت بالتحول في فترة وجيزة مثل السعودية، مضيفا أن السعودية لا تعرف كلمة مستحيل.
إنتاج 12.3 مليون برميل
لفت سموه إلى أن السعودية ملتزمة بإنتاج 12.3 مليون برميل من النفط الخام يوميا، مشيرا إلى أن المملكة تحاول أن تصدر كل أنواع الطاقة واستخدام الاقتصاد الدائري والدخول في مجال التصنيع والمنتجات الهندسية لتعزيز التنوع الاقتصادي، وخلق القيمة وفرص العمل وهو أمر محوري.وأشار الوزير إلى السعودية انتقلت من استخدام السوائل إلى الغاز في شكل الميثان في المياه وليس الكهرباء فقط، منوها بإنشاء مدينتين صناعتين.
ونوه سموه بأن برنامج كفاءة الطاقة بدأ في 2012 وشارك فيه نحو 20 جهة وشركة ومؤسسة حكومية.
الهيدروجين الأخضر
وقال سموه إن بفضل إدارة ورؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء تفوقت السعودية في مجال الهيدروجين الأخضر.وتابع سموه: "أروني من لديه الطاقة الاستيعابية التي تم تنفيذها بالفعل من لديه الاستعداد أن يكون جاهزا لتصدير الهيدروجين الأخضر والهيدروجين النظيف، إذ يوجد شركتي أرامكو وسابك يجوبون العالم لتسويق الهيدروجين الأخضر، ونواصل الترتيبات ليفهم العالم أن السعودية جاهزة لتصدير الهيدروجين الأخضر بأي حجم".
وأضاف الوزير: "نريد أن نتأكد أن الهيدروجين الأخضر أن يكون متاحا في السعودية أمام المستثمرين".
وأشار وزير الطاقة إلى أن السعودية حققت في سنوات قليلة أرقاما مشابهة لما حققته دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في 50 عاما.
وانطلقت اليوم النسخة الثامنة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات تحت شعار "أفق لا متناه.. الاستثمار اليوم لصياغة الغد".
ومن المتوقع مشاركة 5 آلاف ضيف و500 متحدث يتناقشون في 200 جلسة، بموضوعات أبرزها دور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية، والاستقرار الاقتصادي والتنمية العادلة ومكافحة التغير المناخي، إلى جانب الذكاء الاصطناعي والابتكار والصحة والقضايا الجيوسياسية.
وستعزز مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار من خلال المؤتمر المناقشات حول كيف يمكن للاستثمار أن يعمل كمحفز لمستقبل مزدهر ومستدام، وتوسيع آفاق ما يمكن تحقيقه للبشرية.
وتركز النسخة الثامنة للمؤتمر على إستراتيجيات جديدة لمواجهة ومعالجة التحديات العالمية، ودور إفريقيا في الاقتصاد العالمي، وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية والهياكل الداخلية والجوانب العملية للاستثمارات.
أخبار متعلقة :