شكرا لقرائتكم خبر عن النفط يستقر وسط عقوبات أمريكية وانحسار التوتر في الشرق الأوسط والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - استقرت أسعار النفط بعض الشيء اليوم الخميس، مع عكوف المستثمرين على تقييم أثر عقوبات أمريكية على فنزويلا وإيران، وبيانات قوية تخص نشاط التوظيف في الولايات المتحدة، في ظل مخاوف بشأن الطلب وانحسار التوتر في منطقة الشرق الأوسط، ما كان له أثر في خفض الأسعار 3%في الجلسة السابقة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت عشرة سنتات بما يعادل 0.11% إلى 87.39 دولارًا للبرميل، كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنتا أو 0.31% إلى 82.95 دولارًا للبرميل.
وهبط خاما القياس بأكثر من دولار عند أقل مستوياتهما في جلسة اليوم، ليلامسا أدنى مستوى لهما في نحو ثلاثة أسابيع.
وأعلنت الولايات المتحدة أيضا فرض عقوبات على إيران تستهدف إنتاجها من الطائرات المسيرة بعد هجومها على إسرائيل بطائرات مسيرة في مطلع الأسبوع، لكن العقوبات الجديدة لم تتطرق لقطاع النفط الإيراني.
يأتي ذلك بعد أن قلص المستثمرون علاوة المخاطر الجيوسياسية على أسعار النفط بشكل كبير خلال الجلسات الثلاث الماضية، التي شهدت نزول برنت 3.5%، وسط توقعات بأن تفلح ضغوط دولية في كبح حدة أي رد إسرائيلي على الهجوم الذي شنته إيران في 13 إبريل.
كما أدى ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية إلى كبح الأسعار، وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الأربعاء إن مخزونات النفط الخام ارتفعت 2.7 مليون برميل إلى 460 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 12 إبريل ، وذلك مقارنة مع توقعات محللين بأن تزيد المخزونات 1.4 مليون برميل.
وارتفعت المخزونات مع انخفاض استهلاك المصافي في وقت عادة ما يشهد زيادة في نشاط التكرير استعدادا لزيادة الطلب في الصيف بالولايات المتحدة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت عشرة سنتات بما يعادل 0.11% إلى 87.39 دولارًا للبرميل، كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنتا أو 0.31% إلى 82.95 دولارًا للبرميل.
وهبط خاما القياس بأكثر من دولار عند أقل مستوياتهما في جلسة اليوم، ليلامسا أدنى مستوى لهما في نحو ثلاثة أسابيع.
عقوبات أمريكية
وخسرت فنزويلا ترخيصا أمريكيا هاما كان يسمح لها بتصدير النفط إلى الأسواق العالمية، وهو ما يؤثر على حجم وجودة مبيعاتها من النفط الخام والوقود.وأعلنت الولايات المتحدة أيضا فرض عقوبات على إيران تستهدف إنتاجها من الطائرات المسيرة بعد هجومها على إسرائيل بطائرات مسيرة في مطلع الأسبوع، لكن العقوبات الجديدة لم تتطرق لقطاع النفط الإيراني.
يأتي ذلك بعد أن قلص المستثمرون علاوة المخاطر الجيوسياسية على أسعار النفط بشكل كبير خلال الجلسات الثلاث الماضية، التي شهدت نزول برنت 3.5%، وسط توقعات بأن تفلح ضغوط دولية في كبح حدة أي رد إسرائيلي على الهجوم الذي شنته إيران في 13 إبريل.
كما أدى ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية إلى كبح الأسعار، وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الأربعاء إن مخزونات النفط الخام ارتفعت 2.7 مليون برميل إلى 460 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 12 إبريل ، وذلك مقارنة مع توقعات محللين بأن تزيد المخزونات 1.4 مليون برميل.
وارتفعت المخزونات مع انخفاض استهلاك المصافي في وقت عادة ما يشهد زيادة في نشاط التكرير استعدادا لزيادة الطلب في الصيف بالولايات المتحدة.
أخبار متعلقة :