شكرا لقرائتكم خبر عن برنامج جودة الحياة: نعمل على أساس موحد لتنظيم النسيج العمراني والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - قال الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة خالد البكر خلال مشاركته في منتدى مستقبل العقار، إن البرنامج يعمل مع الجهات المختصة على تطوير المخططات العمرانية من خلال إيجاد أساس موحد لتنظيم النسيج العمراني عبر عدة مبادرات من أبرزها مبادرة أجود التي أطلقت مؤخرا.
وأشار البكر إلى أن مبادرة أجود تأتي لتحفيز المطورين العقاريين على تبني معايير جودة الحياة والاستدامة في المشاريع العقارية والسكنية من خلال تحقيق متطلبات الجودة والاستدامة وإصدار شهادة مستدام، وزيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء.
وأفاد بأن من ضمن أهداف المبادرة: الاهتمام بزراعة النباتات الصديقة للبيئة، وتوفير مسارات آمنة مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية، وتقليل هدر المياه من خلال إعادة استخدامها في ري الحدائق والمسطحات الخضراء، بما ينعكس على تحسين جودة المنتجات السكنية لتلائم تطلعات سكان المملكة.
وأوضح أن تلك المبادرات تسهم في تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في المدن، وتنفذها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ومركز دعم الهيئات وغيرها من الجهات التنفيذية المرتبطة بقطاع التصميم الحضري، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
ولفت إلى أن البرنامج يعمل مع الجهات التنفيذية على تمكين القطاع الخاص للاستثمار في مجالات جودة الحياة عمومًا وفي التصميم الحضري بصورة خاصة، مما يعزز من دور الصناديق الاستثمارية والتحالفات الكبرى.
ونوه بوجود العديد من الشركات والمطورين العقاريين يعملون على تعزيز جودة الحياة في مشاريعهم، ولكننا بحاجة للمزيد لترسيخ معايير جودة الحياة في الأحياء السكنية بمقوماتها كافة تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار البكر إلى أن مبادرة أجود تأتي لتحفيز المطورين العقاريين على تبني معايير جودة الحياة والاستدامة في المشاريع العقارية والسكنية من خلال تحقيق متطلبات الجودة والاستدامة وإصدار شهادة مستدام، وزيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء.
أخبار متعلقة
46 % من العمل في «روشن» يعتمد على العنصر النسائي
«الإسكان»: المدن السعودية ضمن الأفضل عالميا في الرقمنة
برنامج جودة الحياة
وأضاف البكر، أن برنامج جودة الحياة يعمل على دراسة وتطوير التخطيط العمراني، ومعالجة التشوهات البصرية، والرفع من جودة المساحات والمرافق العامة، من خلال إيجاد العديد من المبادرات.وأوضح أن تلك المبادرات تسهم في تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في المدن، وتنفذها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ومركز دعم الهيئات وغيرها من الجهات التنفيذية المرتبطة بقطاع التصميم الحضري، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
ولفت إلى أن البرنامج يعمل مع الجهات التنفيذية على تمكين القطاع الخاص للاستثمار في مجالات جودة الحياة عمومًا وفي التصميم الحضري بصورة خاصة، مما يعزز من دور الصناديق الاستثمارية والتحالفات الكبرى.
ونوه بوجود العديد من الشركات والمطورين العقاريين يعملون على تعزيز جودة الحياة في مشاريعهم، ولكننا بحاجة للمزيد لترسيخ معايير جودة الحياة في الأحياء السكنية بمقوماتها كافة تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة :