شكرا لقرائتكم خبر عن بـ5 مليارات يورو.. ألمانيا تعتزم شراء 4 غواصات لتعزيز الناتو والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - تعتزم ألمانيا شراء أربع غواصات جديدة للمساعدة في تلبية متطلبات حلف شمال الأطلسي (الناتو) الأمنية في أوروبا، وفق ما أفاد مصدر في لجنة الميزانية البرلمانية اليوم الجمعة.
وقدمت وزارة الدفاع طلبا للحصول على 4,7 مليار يورو كنفقات إضافية لشراء غواصات "يو 212 سي دي" من شركة "تيسنكروب للأنظمة البحرية" الألمانية، بحسب المصدر.
وقال النائب البرلماني: "ندرس اقتراح شراء غواصات إضافية باهتمام خاص بسبب أهميته بالنسبة لسياسة الأمن ولكن أيضا بسبب القيمة العالية للأموال المطلوبة".
وتسعى برلين إلى تعزيز جيشها في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، وتعهدت تخصيص مبالغ ضخمة لتعزيز قدراته في ظل التهديدات المتزايدة.
لكن كان من الضروري تقديم طلب إنفاق خاص للغواصات لأنها غير مدرجة في ميزانية ألمانيا لعام 2024 وما بعده.
وفي طلبها، قالت الوزارة إن ألمانيا "لن تكون قادرة على تلبية متطلبات حلف شمال الأطلسي الجديدة لحماية الجناح الشمالي للحلف بشكل أفضل بدون الغواصات الأربع الإضافية"، بحسب ما أوردت مجلة دير شبيغل.
ويقود المستشار أولاف شولتس حكومة أقلية حتى الانتخابات المتوقعة في 23 فبراير، ولتأمين التمويل، سوف يحتاج الائتلاف الحكومي إلى دعم المعارضة المحافظة.
وقدمت وزارة الدفاع طلبا للحصول على 4,7 مليار يورو كنفقات إضافية لشراء غواصات "يو 212 سي دي" من شركة "تيسنكروب للأنظمة البحرية" الألمانية، بحسب المصدر.
وقال النائب البرلماني: "ندرس اقتراح شراء غواصات إضافية باهتمام خاص بسبب أهميته بالنسبة لسياسة الأمن ولكن أيضا بسبب القيمة العالية للأموال المطلوبة".
تعزيز الجيش الألماني
كانت ألمانيا قدمت طلبيات للحصول على غواصتين من نفس الطراز ضمن مشروع مشترك مع النروج التي طلبت أيضا غواصات.وتسعى برلين إلى تعزيز جيشها في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، وتعهدت تخصيص مبالغ ضخمة لتعزيز قدراته في ظل التهديدات المتزايدة.
لكن كان من الضروري تقديم طلب إنفاق خاص للغواصات لأنها غير مدرجة في ميزانية ألمانيا لعام 2024 وما بعده.
وفي طلبها، قالت الوزارة إن ألمانيا "لن تكون قادرة على تلبية متطلبات حلف شمال الأطلسي الجديدة لحماية الجناح الشمالي للحلف بشكل أفضل بدون الغواصات الأربع الإضافية"، بحسب ما أوردت مجلة دير شبيغل.
ويقود المستشار أولاف شولتس حكومة أقلية حتى الانتخابات المتوقعة في 23 فبراير، ولتأمين التمويل، سوف يحتاج الائتلاف الحكومي إلى دعم المعارضة المحافظة.