شكرا لقرائتكم خبر عن الفارق بينهما أقل من دقيقة.. انفجارا العاصمة البرازيلية جزء من هجوم واحد والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - يقول المحققون في البرازيل إن الانفجارين اللذين وقعا في المنطقة الحكومية بالعاصمة البرازيلية برازيليا يعدان جزءًا من هجوم واحد.
وقالت وكالة الأنباء البرازيلية نقلًا عن الشرطة والسلطات الأمنية، إن منفذ الهجوم لقى حتفه في الواقعة، وتشير المعلومات الأولية إلى أن الرجل فجر عبوة ناسفة كان يحملها بالقرب من محكمة العدل العليا.
وقبل ذلك بفترة قصيرة، انفجرت سيارة كانت متوقفة بالقرب من مجلس النواب.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الهجوم.
وتعود السيارة لأحد أنصار الرئيس السابق جايير بولسونارو، الذي ترك المنصب عام 2022، بحسب تقارير إعلامية، وسارع رجال الإطفاء وخبراء المفرقعات العسكريين إلى موقعي الانفجارين.
وقالت حاكم المنطقة الاتحادية سيلينا ليلاو، إن الرجل حاول دون جدوى دخول المحكمة العليا، وعُثر على جثته خارج المحكمة بعد الانفجارات.
وكتب المدعي العام خورجي ميسياس عبر منصة إكس: " أدين بشدة الهجمات على المحكمة العليا ومجلس النواب، الشرطة ستحقق سريعًا وبصورة كاملة، نحن نريد التوصل للدافع وراء الهجمات واستعادة السلام والأمن في أسرع وقت ممكن".
وقالت وكالة الأنباء البرازيلية نقلًا عن الشرطة والسلطات الأمنية، إن منفذ الهجوم لقى حتفه في الواقعة، وتشير المعلومات الأولية إلى أن الرجل فجر عبوة ناسفة كان يحملها بالقرب من محكمة العدل العليا.
وقبل ذلك بفترة قصيرة، انفجرت سيارة كانت متوقفة بالقرب من مجلس النواب.
الدافع وراء الهجوم
ووقع الانفجاران بفارق أقل من دقيقة نحو الساعة السابعة ونصف مساء بالتوقيت المحلي (2230 بتوقيت جرينتش) في ميدان براسا دوس تريس بوديريس، حيث تقع المحكمة العليا والقصر الرئاسي والبرلمان، ولم تسفر الهجمات عن وقوع إصابات.ولم يتضح بعد الدافع وراء الهجوم.
وتعود السيارة لأحد أنصار الرئيس السابق جايير بولسونارو، الذي ترك المنصب عام 2022، بحسب تقارير إعلامية، وسارع رجال الإطفاء وخبراء المفرقعات العسكريين إلى موقعي الانفجارين.
وقالت حاكم المنطقة الاتحادية سيلينا ليلاو، إن الرجل حاول دون جدوى دخول المحكمة العليا، وعُثر على جثته خارج المحكمة بعد الانفجارات.
وكتب المدعي العام خورجي ميسياس عبر منصة إكس: " أدين بشدة الهجمات على المحكمة العليا ومجلس النواب، الشرطة ستحقق سريعًا وبصورة كاملة، نحن نريد التوصل للدافع وراء الهجمات واستعادة السلام والأمن في أسرع وقت ممكن".