قال مساعد القائد العام، الفريق أول ياسر العطا، إنّ الاتفاق الإطاري كان بداية تأسيس مملكة آل دقلو، مشيراً إلى أن كل الكيزان في القوات المسلحة والقوات النظامية الذين تمت إحالتهم للمعاش بعد ثورة ديسمبر تم تعيينهم في الدعم السريع، وكذلك المدنيين في الخارجية والمؤسسات والشركات الحكومية تم تعيينهم في شركات الدعم السريع، لأن الدعم السريع أساساً أسسه الكيزان، بينما القوات المسلحة لم يؤسسها الكيزان، لذلك كل قياداتهم وأكثر من ٨٠٪ من الفلول والحركة الإسلامية، كانوا يشغلون مناصب رفيعة في حكومة المؤتمر الوطني، على رأسهم نائب البشير حسبو محمد عبد الرحمن وكثيرون كانوا يشغلون مناصب تنفيذية رفيعة في الولايات.
وأضاف العطا في حوار مع التلفزيون القومي مساء اليوم أنّ “أحد الأشخاص قال لي إنّ الحركة الإسلامية هي التي ضربت احتفال جبيت بالمسيرات، فقلت له ذلك صحيح، فقال كيف يعني، فقلت لأنّ الحركة الإسلامية هي التي تقود الدعم السريع”، مشيراً إلى أن قائد المليشيا حميدتي ونائبه ومعظم قياداتهم كانوا أعضاءً في الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني.
صحيفة السوداني
كانت هذه تفاصيل خبر العطا: أحد الأشخاص قال لي إنّ الحركة الإسلامية هي التي ضربت احتفال جبيت بالمسيرات، فقلت له ذلك صحيح لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كوش نيوز وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.