الارشيف / اخبار الرياضه

الامارات | 5 عوامل فنية أبعدت العروبة عن المركز الأخير في الدوري

  • 1/2
  • 2/2

شكرا لقرائتكم خبر عن 5 عوامل فنية أبعدت العروبة عن المركز الأخير في الدوري والان نبدء بالتفاصيل

الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - قادت خمسة عوامل فنية فريق العروبة لتحقيق انتصاره الأول في الموسم الحالي عندما تغلب على ضيفه بني ياس بهدف نظيف، أول من أمس، في الجولة السادسة من دوري أدنوك للمحترفين، ليغادر المركز الأخير في ترتيب البطولة، بعد أن حصد ثلاث نقاط ثمينة.

وكان العروبة قد تعرّض للخسارة في سبع مباريات، وتعادل بواحدة في جميع بطولات الموسم قبل أن يتذوق حلاوة الفوز على حساب بني ياس.

وكشفت المباريات التي خاضها العروبة امتلاكه الأدوات والعناصر التي تقوده للفوز، لكنه كان يحتاج إلى الوقت للارتقاء بأدائه التصاعدي، واستثمار العلاقة الإيجابية بين الجهاز الفني واللاعبين.

«الإمارات اليوم» ترصد العوامل الخمسة على النحو التالي:

الثقة بالمدرب

تمسكت إدارة نادي العروبة بالمدرب البرتغالي برونو بيريرا، ودعمت خططه الفنية، ما منحه الثقة العالية للعمل التدريبي الذي قاد إلى بناء الفريق، والعودة إلى نغمة الانتصارات ودوره في إيجاد حلول فنية لمشكلات الفريق.

الأداء التصاعدي

أسهم الانسجام الفني بين اللاعبين والتمسك بالفرص المتاحة إلى تطور مستوى الأداء بشكل تصاعدي من مباراة لأخرى، خصوصاً الأداء الذي قدمه في مباراة الجزيرة في كأس رئيس الدولة، وخسارته بهدف واحد فقط.

المدافع سبيل

قدم لاعبو العروبة مردوداً فنياً جيداً باستثناء خسارتي الفريق أمام النصر 1-5، وشباب الأهلي 0-4، بينما ظهر بشكل متطور في بقية المباريات، وكان يخسر بصعوبة، ما عزز ثقة اللاعبين بأنفسهم، وصولاً للفوز على بني ياس خصوصاً بعد مشاركة اللاعب عادل سبيل في خط الدفاع.

 تميّز الحارس

استعاد العروبة حارس مرماه الأساسي عبدالله يوسف بعد تعافيه من الإصابة، وتخلص الفريق من مشكلة حراسة المرمى التي لازمته منذ انطلاق الموسم، إذ تمكن الحارس من إنقاذ مرماه من هجمات خطرة في مباراة بني ياس.

دعم الجمهور

واكب جمهور نادي العروبة فريقه في جميع المباريات، وحضر خلفه وشجعه خارج ملعبه، ما ألهب حماس اللاعبين، وعزز الثقة فيهم، والتي بدورها مهدت لأداء مميّز وتسجيل نتيجة إيجابية.

• 7 هزائم تعرّض لها العروبة منذ بداية الموسم في كل البطولات.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر

Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
Advertisements