شكرا لقرائتكم خبر عن نجران.. "لعب الطبول" موروث شعبي يزين احتفالات عيد الأضحى والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - يعد "فن المرافع" أو لعب الطبول من فنون الموروث الشعبي و الإرث الثقافي المرتبط بوجدان أهالي منطقة نجران خلال فترة الأعياد والمناسبات الوطنية والخاصة.
ويُعد فن الطبول من أشهر الرقصات النجرانية وأبدعها، وهي الرقصة الوحيدة التي تدخل فيه كل الفنون الصوتية والحركية.
ثُمَّ ينقسم الراقصون إلى صفين، أحدهما يضرب الدفوف والآخر يضرب الطبول "المرافع"، مع ترديد الأبيات الشعرية بألحان وإيقاعات مختلفة تطرب الحضور وتشبع ذائقتهم الفنية.
خفة ورشاقة الراقصينويتميز هذا اللون الشعبي بخفة ورشاقة الراقصين والجمال الإيقاعي والأدائي المبهر، ما يشكل صورة فنية جميلة، ذات بريق آخاذ يضفي البهجة والسرور على المكان.
وحظت احتفالات عيد الأضحى لهذا العام بحضور لافت من الأهالي والزوار لساحة العروض الشعبية، لمشاهدة لعب الطبول والاستمتاع بفنونه والمشاركة في فعالياته.
ويُعد فن الطبول من أشهر الرقصات النجرانية وأبدعها، وهي الرقصة الوحيدة التي تدخل فيه كل الفنون الصوتية والحركية.
صف واحد مستقيم
ويبدأ عازفو الطبول بشكل جماعي بصف واحد مستقيم وهم يتحركون بصورة متناغمة، على وقع الطبول والطيران والدفوف، وهم يرددون أهازيج بألحان صوتية متناسقة مع العزف تحمل كلماتها طابعًا ترحيبيًا بالحضور والتهنئة بالمناسبة.ثُمَّ ينقسم الراقصون إلى صفين، أحدهما يضرب الدفوف والآخر يضرب الطبول "المرافع"، مع ترديد الأبيات الشعرية بألحان وإيقاعات مختلفة تطرب الحضور وتشبع ذائقتهم الفنية.
خفة ورشاقة الراقصينويتميز هذا اللون الشعبي بخفة ورشاقة الراقصين والجمال الإيقاعي والأدائي المبهر، ما يشكل صورة فنية جميلة، ذات بريق آخاذ يضفي البهجة والسرور على المكان.
وحظت احتفالات عيد الأضحى لهذا العام بحضور لافت من الأهالي والزوار لساحة العروض الشعبية، لمشاهدة لعب الطبول والاستمتاع بفنونه والمشاركة في فعالياته.
أخبار متعلقة :