شكرا لقرائتكم خبر عن جدة.. انطلاق ورشة عمل "مشروع أحرام الوديان" والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - افتتح الرئيس التنفيذي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية المهندس عبدالله بن مفطر الشمراني اليوم الإثنين، في مدينة جدة ورشة عمل مشروع أحرام الوديان بحضور عدد من المسؤولين من عدة وزارات وهيئات وقطاعات حكومية ذات العلاقة بمجال الهيدرولوجيا والظواهر الجوية.
وأوضح المتحدث الرسمي طارق ابا الخيل بأن الهيئة نظمت هذه الورشة الهامة بهدف التقاء الخبرات الفنية واستعراض أحدث التقنيات والأدوات والامكانيات في مجال دراسة السيول واستعراض للدراسات التي تمت سابقا بالإضافة إلى تبادل الآراء والأفكار للاستفادة منها في تطوير البرامج والأدوات والتقنيات المستخدمة في هذا المشروع الوطني.
وبين أن حضور وتعاون وزارة الداخلية ووزارة الطاقة وكذلك وزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة المالية ووزارة البيئة والمياه والزراعة بالإضافة إلى المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي والمركز الوطني للأرصاد وأيضاً المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وإدارة الدفاع المدني وأيضاً مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية والهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، وكذلك مشاركة مجموعة من الخبراء العالمين والمختصين من الجامعات السعودية من أجل المساهمه في تطوير استراتيجية دراسة السيول ودرء المخاطر في المناطق المعرضة للفيضانات.
وأوضح المتحدث الرسمي طارق ابا الخيل بأن الهيئة نظمت هذه الورشة الهامة بهدف التقاء الخبرات الفنية واستعراض أحدث التقنيات والأدوات والامكانيات في مجال دراسة السيول واستعراض للدراسات التي تمت سابقا بالإضافة إلى تبادل الآراء والأفكار للاستفادة منها في تطوير البرامج والأدوات والتقنيات المستخدمة في هذا المشروع الوطني.
مجال دراسة السيول
وقال إنه جرى استعراض المشروع بشكل كامل وتفصيلي أمام المشاركين والأهداف التي يسعى المشروع لتحقيقها من خلال التعاون بين القطاعات بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- إذ يُعد هذا النوع من التعاون بين الجهات المختلفة جوهريًا لتطوير مجال دراسة السيول، ومن المتوقع أن تُسهم نتائج الورشة في تحسين الاستعداد والتأهب وتقليل المخاطر المحتملة المرتبطة بها في المستقبل.وبين أن حضور وتعاون وزارة الداخلية ووزارة الطاقة وكذلك وزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة المالية ووزارة البيئة والمياه والزراعة بالإضافة إلى المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي والمركز الوطني للأرصاد وأيضاً المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وإدارة الدفاع المدني وأيضاً مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية والهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، وكذلك مشاركة مجموعة من الخبراء العالمين والمختصين من الجامعات السعودية من أجل المساهمه في تطوير استراتيجية دراسة السيول ودرء المخاطر في المناطق المعرضة للفيضانات.
أخبار متعلقة :