شكرا لقرائتكم خبر "كليجا بريدة" يستثمر ورقتي "الشتاء" و "رمضان" ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لارضائكم والان مع التفاصيل
فقد أبدى الكثير من الزوار إعجابهم بالمهرجان، ووصفوا التوقيت الذي أقيم به بأنه توقيت "ذكي" سهل وساهم في تحقيق رغباتهم ومتطلباتهم السوقية والموسمية من الغذاء وغيره، مؤكدين أن الأجواء الشتوية الباردة تتوافق تمامًا مع مكونات الأكلات الشعبية المعروضة، التي تعتمد على السمن والتمر والعسل والدبس، وغيرها، في حين جاء اقتراب شهر رمضان المبارك ليكمل رسم صورة النجاح التي حققها المهرجان، حيث باتت قاعة "الرمضانيات" التي تعرض صنوف وأشكال وأنواع التجهيزات الرمضانية الغذائية، التي يتم إعدادها وتجميدها لشهر رمضان، مثل اللفائف والمحاشي الرمضانية، والمقليات وغيرها، من أبرز المحطات التي تستوقف الزوار والمتسوقين.
المدير التنفيذي لمهرجان الكليجا السادس عشر، الأستاذ نايف المنسلح، بين أن المهرجان بطبيعته مهرجان تسويقي، يقوم على فتح مجالات البيع والعرض لمنتجات الأسر المنتجة، والتي تعتمد على الأكلات الشعبية، التي تشتهر بها منطقة القصيم، وهي أكلات في معظمها دسمة، وهو ما يجعلها مفضلة في الأوقات الباردة، الأمر الذي جعل من المهرجان مهرجانًا شتويًا بامتياز.
كما أضاف المنسلح، أن الدورة المناخية التي جعلت من شهر رمضان يقترب أكثر نحو موسم الشتاء، حفزت غرفة القصيم، باعتبارها المنظم والمشغل للمهرجان؛ إلى استثمار هذا النظام المناخي بأن فتحت المجال للأسر المنتجة بتكثيف مشاركاتها، وتنمية قطاع الأغذية المباعة، من حيث إعداد وعرض المأكولات الرمضانية، التي تتوافق مع طبيعة الشهر ونظامه الغذائي، سعيًا من الغرفة لفتح مجالات ومصارف تسويق وبيع أكبر وأوسع من صنف الكليجا، ما ينعكس بالأثر الإيجابي المالي والعملي للأسر المنتجة وغيرهم.
كانت هذه تفاصيل خبر "كليجا بريدة" يستثمر ورقتي "الشتاء" و "رمضان" لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مكه وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.