فستان أبيض مكشوف منقوش بورود زرقاء، كشف عن ساقيها وجزء من منطقة الصدر، فضلًا عن كشفه "تاتوهات" في مناطق متفرقة من الجسد، وبخصلات شعر زرقاء ومكياج بسيط وتاج، تألقت إحدى السيدات بجلسة تصوير جريئة، ظهرت خلالها بصحبة طفل صغير تبدو عليه ملامح البراءة والطفولة، وهي تتشبث به وتقبله.
لقطات مصورة تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع، زاعمين أنّها جلسة تصوير أم وطفلها، فلم يكن المُلفت عُمر الأم، التي ظهرت بملامح صغيرة وشابة، لكن لإطلالتها المثيرة التي انتقدها البعض بشكل لاذع، عبر منصات "السوشيال ميديا".
"أمك حلوة أوي يا لمبي".. هكذا أرفق العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التعليق بصحبة الصور، مشيدين بقوامها وإطلالتها، وأضاف البعض: "ماما حلوة فعلًا".
وعلى الجانب الآخر، هاجم العديد جلسة التصوير، بكونها غير لائقة بحسب وصفهم، "أحنا حتى في رمضان اتقوا الله"، وردت الأخيرة: "وبابا عارف إن ماما بتتصور كده؟".