الامارات | ماجد المهندس يطلق أغنية جديدة بمناسبة تتويج الفائزين في الدورة الرابعة من "صناع الأمل"

شكرا لقرائتكم خبر عن ماجد المهندس يطلق أغنية جديدة بمناسبة تتويج الفائزين في الدورة الرابعة من "صناع الأمل" والان نبدء بالتفاصيل

الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - أطلق الفنان ماجد المهندس أغنية جديدة بمناسبة الاحتفاء بتتويج الفائزين في الدورة الرابعة من "صناع الأمل"، المبادرة الأكبر من نوعها لتكريم أصحاب العطاء في الوطن العربي.

ويقام الحفل الختامي في 25 فبراير الجاري في "كوكا كولا أرينا" في دبي، حيث يتم تكريم صانع الأمل العربي الذي سيحصد مكافأة مالية قدرها مليون درهم وذلك من بين أكثر من 58 ألف مرشح.

وتقول الأغنية التي كتب كلماتها الشاعر أحمد علوي، ولحنها وليد الشامي:

"أمل هنا.. أمل هناك وكلنا.. نرويه صدقاً بالعطاء وبالمنى.. نحنو عليه.. محبة.. ليكون في وجه الزمن.. أملاً جميلاً.. أبيضا في مثل لون قلوبنا.. قف للحياة .. وقل لها.. كل الصعاب.. أنا لها.. والمستحيل معي غداً سيكون .. ماض انتهى.. قف للحياة.. وقل لها.. بيدي العزيمة.. كلها.. الحلم.. يصنعه الأمل والشمس تصنع ظلها".

وتجسد الأغنية الجديدة، المعاني العميقة للأمل، وحاجة الإنسان لصناعته، باعتباره أساس الطموح وأولى الخطوات الواقعية لتحقيق الأحلام.

كما تعلي كلمات الأغنية من شأن الأمل في حياتنا باعتباره سر امتلاك العزيمة الكافية لمواجهة تحديات الحياة، وقهر المستحيل.

حضور قياسي

ومن المتوقع أن يصل عدد الحضور في الحفل الختامي إلى أكثر من 12 ألف شخص من مختلف أنحاء الوطن العربي، ويتميز حفل تتويج صناع الأمل هذا العام، والذي سيكون الأضخم من نوعه، مشاركة أكبر عدد من النجوم والفنانين والمثقفين والإعلاميين ومشاهير التواصل الاجتماعي في العالم العربي، إضافة إلى نخبة من الشخصيات المشهود لها في العمل الإنساني في دولة الإمارات.

ويستعرض الحفل، قصصاً إنسانية ملهمة تضيء على مجموعة من جنود الإنسانية الذين سخروا جهودهم ومواردهم لخدمة مجتمعاتهم، وذلك قبل تتويج صانع الأمل الأول في الوطن العربي.

تشجيع العطاء

وتهدف مبادرة "صناع الأمل" إلى تسليط الضوء على صنّاع الأمل في العالم العربي، والتعريف بمبادرات ومشاريع وبرامج صناع الأمل عبر مختلف وسائل الإعلام التقليدية والرقمية، والمساهمة في غرس ثقافة الأمل والإيجابية في مختلف أنحاء الوطن العربي وتشجيع العطاء مهما بلغ حجم التحديات.

وتسعى المبادرة إلى المساهمة في خلق نماذج إيجابية ملهِمة من الشباب في العالم العربي يكونون أمثلة تحتذى لغيرهم في العمل من أجل التغيير البنّاء وتطوير مجتمعاتهم، والاحتفاء بهذه النماذج بوصفهم الأبطال الجدد أو النجوم الحقيقيين الذين يستحقون الإشادة والتقدير، إضافة إلى تشجيع وتحفيز آلاف الشباب لتطوير مبادرات إنسانية ومجتمعية أو الانخراط في برامج وحملات تطوعية أو المساهمة في صناعة الأمل في مجتمعاتهم بشتى السبل المتاحة.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر

Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App