القاهرة - سمر حسين - علاقات و مجتمع
تصدرت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية، بعد تحقق عديد من توقعاتها، كان آخرها انفصال الفنانة ياسمين عبد العزيز عن الفنان أحمد العوضي، ما جعل الجمهور يبحث عنها، ويتساءل عن طبيعة عملها قبل أن تصبح خبيرة أبراج.
بدأت ليلى عبداللطيف رحلتها العملية، منذ أن كان عمرها 14 عاما، لتقف في محل ملابس في لبنان وتبيع للزبائن لعدة سنوات، مع استمرارها في الدراسة، إذ حصلت على البكالوريا، وبعد فترة قررت العمل بعلم الأبراج والفلك، في مقابل الحصول على مبلغ مالي، وقد ساعدها على ذلك تحقق كثير من توقعاتها، خاصة التي تتنبأها عن المشاهير والأحداث التي تدور في العالم، لتصبح واحدة من أشهر خبراء الأبراج في الوطن العربي، بحسب موقع «BBC».
ليلى عبد اللطيف تنفي دراستها علوم السياسة
واجهت ليلى عبداللطيف شائعة من قبل البعض، فيما يخص توقعاتها بالأحداث السياسية، بأنها تتنبأ نتيجة دراستها لعلم السياسة، أو استعانتها بالخبراء السياسيين، الذين يساعدونها على تحليل الأحداث، والتوقع بما يمكن حدوثه، إلا أنها خرجت في تصريحات تليفزيونية لتنفي هذه الشائعة، موضحة أن كل ما تقوله ينبع من دراستها لعلم الأبراج.
قلق ليلى عبد اللطيف بشأن بعض الأمور
قلق شديد عبرت عنه ليلى عبد اللطيف، خلال حوار تليفزيوني، بشأن بعض التوقعات السيئة التي قد تحدث خلال العام الجاري، والتي تحقق جزء كبير منها، في شهر يناير، منها انفصال الفنانة ياسمين عبدالعزيز عن الفنان أحمد العوضي، ووقوع زلزال كبير في اليابان، وابتكار علاج جديد لمرض السرطان.
وأصبحت خبيرة الأبراج اللبنانية حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تحقق كثير من توقعاتها، إذ بدأ عدد كبير من جمهور «السوشيال ميديا»، يبدي قلقه بشأن ما تقوله.