شكرا لقرائتكم خبر عن فلسطين: إسرائيل تقتل 2.3 مليون إنسان بأشكال متعددة والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - اتهم المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، دولة الاحتلال الإسرائيلية بإطلاق العنان للموت ضد 2.3 مليون فلسطيني بأشكال متعددة، بما في ذلك القصف العشوائي والإعدامات بإجراءات موجزة، مثل المرض والجفاف والمجاعة.
وأضاف في كلمته خلال اجتماع مجلس الأمن اليوم في نيويورك، أن المجاعة ليست نتيجة مؤسفة للحرب، بل هي إحدى وسائل الحرب التي تستخدمها إسرائيل لتجويع شعبنا.
وقال: لو جرى أخذ تلك المبادئ بعين الاعتبار، لكان مجلس الأمن دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية قبل أشهر مثلما فعلت الجمعية العامة، الأمر الذي كان سيساعد في إنقاذ عشرات الآلاف من الأرواح ومنع المعاناة الرهيبة التي يعانيها أكثر من مليوني فلسطيني لمدة 5 أشهر حتى الآن.
وأثنى على من يعملون من أجل تحقيق المساءلة، مضيفًا أن التعبئة الدولية في الأشهر القليلة الماضية في الأمم المتحدة، ومن قِبل الدول الأطراف في المحكمة الجنائية الدولية، ومحكمة العدل الدولية، يجب أن تُترجم إلى خطة دولية لتحقيق العدالة والحرية والسلام.
وأضاف في كلمته خلال اجتماع مجلس الأمن اليوم في نيويورك، أن المجاعة ليست نتيجة مؤسفة للحرب، بل هي إحدى وسائل الحرب التي تستخدمها إسرائيل لتجويع شعبنا.
المبادرة المكسيكية - الفرنسية
وتطرق منصور إلى المبادرة المكسيكية - الفرنسية التي تدعو إلى تقييد استخدام حق النقض في حالة ارتكاب فظائع جماعية، ومدونة قواعد السلوك لمجموعة المساءلة والتماسك والشفافية فيما يتعلق بإجراءات مجلس الأمن ضد الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب، والتي تدعو جميع أعضاء المجلس إلى عدم التصويت ضد أي مشروع قرار ذي مصداقية يهدف إلى منع أو وقف الفظائع الجماعية. للمزيد: This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)وقال: لو جرى أخذ تلك المبادئ بعين الاعتبار، لكان مجلس الأمن دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية قبل أشهر مثلما فعلت الجمعية العامة، الأمر الذي كان سيساعد في إنقاذ عشرات الآلاف من الأرواح ومنع المعاناة الرهيبة التي يعانيها أكثر من مليوني فلسطيني لمدة 5 أشهر حتى الآن.
معاقبة إسرائيل
وشدد السفير الفلسطيني على أنه ينبغي معاقبة إسرائيل، متابعًا أن هذا هو الوقت المناسب لذلك من أجل إجبارهم على التصرف والامتثال لالتزاماتهم بموجب ميثاق الأمم المتحدة والانتماء لهذه المنظمة.وأثنى على من يعملون من أجل تحقيق المساءلة، مضيفًا أن التعبئة الدولية في الأشهر القليلة الماضية في الأمم المتحدة، ومن قِبل الدول الأطراف في المحكمة الجنائية الدولية، ومحكمة العدل الدولية، يجب أن تُترجم إلى خطة دولية لتحقيق العدالة والحرية والسلام.
أخبار متعلقة :