هيمنت كاردانو على استطلاع تم ذكرها وذكر كل من الايثيريوم وسولانا حول أفضل تقنية للعملات الرقمية البديلة.
أجرى الاستطلاع وكالة “Weiss Crypto”، وهي شركة معروفة في مجال العملات المشفرة والمؤسسات المالية تقوم بالدراسات والاستطلاعات المالية.
حصلت كاردانو على نسبة تأييد تجاوزت 76٪ من الأصوات، متفوقة بشكل كبير على الايثيريوم بنسبة 6.7٪ وسولانا بنسبة 8.1٪.
وجاءت هذه النتائج بناء على أكثر من 7000 صوت، مما يعكس ثقة المجتمع بإمكانات كاردانو التكنولوجية.
علّق “تشارلز هوسكينسون” مؤسس كاردانو، على هذا بإيجاز قائلا:
استطلاع جيد.
تقدُّم كاردانو في هذا الاستطلاع لم يكن مفاجئا لمؤيديها، حيث يُنظر إليها على نطاق واسع كواحدة من أكثر منصات البلوكشين تطورا من الناحية التقنية.
يُعزى هذا التفوق إلى تركيز مجتمع المطورين على تقنيات التحقق الرسمية والبحث العلمي.
تستند تقنية كاردانو على الأبحاث، وهي معروفة بنهجها المنهجي والمدروس في إدخال التحسينات وزيادة قابلية التوسع.
وعلى الرغم من إعجاب المجتمع بتقنية كاردانو، تشير المقاييس الموضوعية مثل القيمة الإجمالية المقفلة (TVL) وحالات الاستخدام العملية إلى أن كاردانو لا تزال متأخرة عن إيثريوم وسولانا من حيث الفائدة والاعتماد والاستخدام.
في مجال التمويل اللامركزي (DeFi) والرموز غير القابلة للاستبدال (NFT)، لا تزال شبكة الايثيريوم تهيمن، فيما اكتسبت سولانا شعبية بسبب رسومها المنخفضة وسرعات معاملاتها العالية.
وفي الوقت الذي تتمتع فيه كاردانو بإمكانات هائلة، لا تزال تواجه تحديات في تحويل تفوقها التقني إلى اعتماد واسع النطاق واستخدام عملي.
يبقى السؤال ما إذا كانت كاردانو ستتمكن من اللحاق بالايثيريوم وسولانا في هذه المجالات مستقبلا.
اقرأ أيضا:
صناديق استثمار ETF البيتكوين تعود إلى التدفقات الايجابية بعد ارتفاع سعر البيتكوين
كانت هذه تفاصيل خبر كاردانو تهيمن على الايثيريوم وسولانا في أحدث استطلاع: التفاصيل هنا لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المشفرين العرب وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.