شكرا لقرائتكم خبر عن منتدى السياسات الصناعية يناقش التكامل الصناعي العربي والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - شهدت فعاليات اليوم الأول لمنتدى السياسات الصناعية متعدد الأطراف (MIPF)، الذي تنظمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو) في الرياض، جلسة نقاش وزارية رفيعة المستوى بعنوان "نحو إستراتيجية عربية للتكامل الصناعي"، جمعت عددًا من وزراء الصناعة العرب.
وشارك في الجلسة وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، ووزير الصناعة والتجارة البحريني عبدالله بن عادل فخرو، ووزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار العماني قيس بن محمد بن موسى اليوسف, ووزيرة الصناعة والمناجم والطاقة التونسية فاطمة ثابت شيبوب، ووزيرة الصناعة السودانية، محاسن علي يعقوب إضافة إلى الوكيل المكلف بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي عمر السويدي.
وسلّطت الضوء على أهمية توحيد اللوائح الصناعية لتسهيل التجارة والاستثمار، وتعزيز التنمية الصناعية، ونظم الابتكار؛ للاستفادة من الموارد الإقليمية وتحسين البنية التحتية، سعيًا لتحقيق التنمية المستدامة والشاملة، من خلال بناء شراكات فعّالة بين الحكومات والقطاع الخاص.
وشارك في الجلسة وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، ووزير الصناعة والتجارة البحريني عبدالله بن عادل فخرو، ووزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار العماني قيس بن محمد بن موسى اليوسف, ووزيرة الصناعة والمناجم والطاقة التونسية فاطمة ثابت شيبوب، ووزيرة الصناعة السودانية، محاسن علي يعقوب إضافة إلى الوكيل المكلف بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي عمر السويدي.
تكامل صناعي
وناقشت الجلسة الدور المحوري لتنسيق السياسات الصناعية في تعزيز التكامل الإقليمي بين الدول العربية، مع التركيز على توحيد الأطر التنظيمية وتطوير سلاسل القيمة الإقليمية، كما تطرقت إلى تحديد الأولويات الصناعية المشتركة وفرص التعاون؛ مما يتيح للمشاركين فرصًا فعالة تسهم في تعزيز التنافسية الاقتصادية في المنطقة.وسلّطت الضوء على أهمية توحيد اللوائح الصناعية لتسهيل التجارة والاستثمار، وتعزيز التنمية الصناعية، ونظم الابتكار؛ للاستفادة من الموارد الإقليمية وتحسين البنية التحتية، سعيًا لتحقيق التنمية المستدامة والشاملة، من خلال بناء شراكات فعّالة بين الحكومات والقطاع الخاص.