شكرا لقرائتكم خبر عن "الأعمال السعودي البحريني" لـ"اليوم": صندوق بـ5 مليارات دولار للاستثمار والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - كشفت عضو اللجنة التنفيذية بمجلس الأعمال السعودي البحريني د. نوف الغامدي، عن تخصيص صندوق متخصص للاستثمار في مملكة البحرين يستهدف استثمار نحو خمسة مليارات دولار.
وأوضحت الغامدي في تصريحات خاصة لـ"اليوم"، أن الاستثمار سيكون متاحًا أمام قطاعات اقتصادية متنوعة في القطاع الخاص السعودي والبحريني، إضافة إلى وضع منصات مشتركة في البحرين لطرح فرص استثمارية مدروسة ذات جدوى اقتصادية في البلدين.
وأكدت أن جسر الملك فهد، القائم حاليًا بين البلدين، تنمو عليه الحركة بنسبة 6 بالمئة سنويًا، قائلة: ”خلال فترة 8 سنوات مقبلة، سيكون الجسر قد وصل إلى طاقته الاستيعابية بشكل كامل“.
وأشارت إلى انتهاء بناء مستشفى مدينة الملك عبدالله الطبية في مملكة البحرين، الذي من المتوقع البدء بتشغيله خلال الربع الثاني 2024، إضافة لعدد من المشاريع المتعلقة بإطلاق فرص للتدريب، واحتضان لمؤسسات القطاع الخاص التي تُعنى بالذكاء الاصطناعي، والربط الشبكي والإلكتروني، ومشاركة البيانات، والشراكات بين مؤسسات القطاع الخاص في المجالات الصحية، ومعاملة المنتجات في البلدين.
وأوضحت الغامدي في تصريحات خاصة لـ"اليوم"، أن الاستثمار سيكون متاحًا أمام قطاعات اقتصادية متنوعة في القطاع الخاص السعودي والبحريني، إضافة إلى وضع منصات مشتركة في البحرين لطرح فرص استثمارية مدروسة ذات جدوى اقتصادية في البلدين.
د. نوف الغامدي - اليوم
جسر الملك فهد
أشارت إلى أن مشروع الجسر الجديد يعد انتقالًا إلى مرحلة جديدة، وقالت: ”نُعد في الوقت الحالي لوضع الدراسات والمواصفات البنائية من قبل الخبراء والجهات الاستشارية، ومن بعدها سيكون الطرح للمطورين بقيمة مقدرة 11 مليار ريال“.وأكدت أن جسر الملك فهد، القائم حاليًا بين البلدين، تنمو عليه الحركة بنسبة 6 بالمئة سنويًا، قائلة: ”خلال فترة 8 سنوات مقبلة، سيكون الجسر قد وصل إلى طاقته الاستيعابية بشكل كامل“.
الشركة السعودية البحرينية
أعلنت عن افتتاح أول مكتب للشركة السعودية - البحرينية، الذي تم تأسيسه في نوفمبر 2022 بين صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية وشركة ممتلكات البحرين القابضة، باستثمار 5 مليارات دولار أمريكي.وأشارت إلى انتهاء بناء مستشفى مدينة الملك عبدالله الطبية في مملكة البحرين، الذي من المتوقع البدء بتشغيله خلال الربع الثاني 2024، إضافة لعدد من المشاريع المتعلقة بإطلاق فرص للتدريب، واحتضان لمؤسسات القطاع الخاص التي تُعنى بالذكاء الاصطناعي، والربط الشبكي والإلكتروني، ومشاركة البيانات، والشراكات بين مؤسسات القطاع الخاص في المجالات الصحية، ومعاملة المنتجات في البلدين.