ميرنا وليد - بيروت - وصلت دوقة ساسكس إلى الساحة الملكية ببريق هوليوودي وخزانة ملابس تعكس ذلك، مليئة بالفساتين الضيقة، والجينز الممزق، والكعب العالي الذي يصرخ بنجمة سينمائية، لا بملكة.
ولكن منذ زواجها من الأمير هاري وتوليها دورها الملكي، شهد أسلوب ميغان ماركل تحولًا جذريًا، إذ بدأت تدريجيًا تستبدل إطلالاتها الجاهزة للسجادة الحمراء بملابس أكثر احتشامًا وأناقة تليق بمكانتها الملكية.
ويبدو أن ميغان استمدت إلهامها من سيدة أخرى في العائلة المالكة، وهي كيت ميدلتون، أميرة ويلز، حيث عمدت بوضوح إلى تقليد أبرز إطلالات كيت اللافتة.
من المعاطف المُحكمة إلى الفساتين المتوسطة الطول المحتشمة، ومن النقشات الكلاسيكية إلى فساتين السهرة الأنيقة، يبدو أن ميغان تستعير بحرية من كتاب قواعد الأناقة الخاص بكيت، في ما يشبه لعبة "ديجا فو" ملكية في عالم الموضة – ولم يغب ذلك عن أنظار المتابعين.
لقد تخلّت عن الإطلالات الجريئة لصالح الأناقة الهادئة، واستبدلت البهرجة بالرقي، وهي صفات لطالما ارتبطت بصورة كيت المدروسة بعناية.
انتهى عهد القبعات الفوضوية ذات الحواف العريضة، لتحل محلها القبعات المزينة الأنيقة، والقبعات الصندوقية الهيكلية، والقبعات ذات الحواف المائلة – وهي عناصر أساسية في خزانة كيت الملكية.
لطالما ارتكزت معادلة الموضة لدى أميرة ويلز على التوازن: محافظة ولكن عصرية، راقية ولكن قريبة من الناس. وهي تدعم المصممين البريطانيين مثل ألكسندر ماكوين، وجيني باكهام، وكاثرين ووكر، وغالبًا ما تعيد ارتداء قطعها دعماً للاستدامة.
أما ميغان، فقد كانت تفضل في السابق المصممين الأميركيين الجريئين والعلامات التجارية الهوليوودية الفاخرة، لكنها منذ انضمامها إلى العائلة المالكة، بدأت تميل إلى العلامات البريطانية في اختياراتها.
كانت هذه تفاصيل خبر إطلالات ميغان ماركل نسخة مطابقة لـ كيت ميدلتون لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة الفنية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.