أثارت مجلة بيلبورد ضجّة بتكريم تايلور سويفت كثاني أكبر نجمة بوب في القرن الحادي والعشرين، وذلك ضمن قائمتها لأفضل خمس وعشرين شخصيّة من هذا النّوع من الموسيقى في القرن الحادي والعشرين.

على الرّغم من أنّ الاختيار قد أثار بالفعل جدلًا بين محبّي الموسيقى، إنّ ما أثار الغضب حقًّا هو الفيديو الذي تمّ نشره للاحتفال بإرثها، والذي تضمّن مقطعًا مرتبطًا بأغنية كانييه ويست المثيرة للجدل  “Famous”.

أظهر الفيديو صورًا من الفيديو الموسيقيّ لـ “ويست” لعام ٢٠١٦، إذ يظهر تمثال شمعي لسويفت عارية، مصحوبة بعبارة إباحيّة. هذه العبارات، التي وُصفت في ذلك الوقت بأنّها معادية للنّساء، أثارت التّوتّرات بين متابعي الفنّانين، وأشعلت من جديد نزاعًا إعلاميًّا استمرّ لسنوات.

تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا

انتقد معجبو سويفت قرار إدراج مثل هذه المواد في تكريم مصمّم للاحتفال بإنجازات الفنّانة. وصفه بعضهم بأنّه “مقيت” و”صفعة على الوجه”. على وسائل التّواصل الاجتماعيّ، انتشرت علامات التّصنيف مثل #BillboardIsOverParty و#BillboardApologizeToTaylor .